من طرف أنزل الناس منازلهم ولا تنقص من قدرهم فيمقتوك.
أتقن إحدى الفنون التي يحبها الناس ويقدرونها (تراث، تاريخ، سيرة، شعر، فقه، قضايا أسرية، تربية الأبناء، وغيرها).
يحسن بك الارتقاء بقدراتك ومهاراتك في حل مشكلات الآخرين الخاصة وفي الإصلاح بينهم.
احذر أن تعوِّد الآخرين على الاعتماد عليك كلية بحيث يلجأوا إليك في كل صغيرة وكبيرة لتحل مشكلاتهم ولتقوم بمساعدتهم وخدمتهم، فالتوسط والاعتدال الاعتدال.
احرص على تنظيم وقتك واستثماره خاصة بعد أن تكثر علاقاتك وتتفرع.
تجنب التكلف الشديد في تكوين العلاقات أو الاستعداد لها، فمثلا: نجد أن كثيرا من الناس لا يقومون بالزيارات؛ لأن فيها تكلف في المكان وطبيعة الطعام ونوعية الخدمة وغيرها.
اجعل منحنى العلاقات الاجتماعية في صعود على مر الزمن.
احرص على التوسط والتوازن بين العفوية وبين التخطيط لبناء العلاقات وتوطيدها، فبعض العلاقات يمكن بناؤها دون تكلف ولا تخطيط ولا ترتيب، وإنما تترك للفرص والظروف. في حين أن ثمة علاقات لا يمكن بناؤها إلا بتخطيط مسبق ودراسة وإعداد.
تجنب وأنت تبني العلاقات من غيبة الآخرين والإكثار من نقد تصرفاتهم وأخلاقهم.
تجنب الحديث كثيرا عن مشاكلك الخاصة أمام من تود بناء العلاقة معهم، فإن الناس يمجون ذلك ويستهجنونه.
تجنب التقاطاعات الاجتماعية، وامسك العصا من الوسط، ولا تنضم إلى قطب ضد الآخر أو مجموعة ضد الأخرى، فتخسر أحد الطرفين … بل حاول قدر الإستطاعة أن تجد حلا للخلاف بينهم ، واحرص أن تكون علاقاتك جيدة مع الجميع، وإن كان هناك خلاف بين بعضهم بعضاً
تجنب سياسة المكافأة أو التعامل بالمثل في العلاقات، إذ يخطئ المرء عندما يقال له: لمَ لمْ تزر فلانا؟ فيقول: لأنه لم يزرني! إن ظروف الناس ليست سواء، كما أن بعض الناس يرد الزيارة بخدمة يقدمها لك أو بدعوة يدعو بها لك أو بغير ذلك.
يمكن للإنسان أن يتدرج في بناء علاقاته مع الآخرين (سلام.. ثم تعارف.. ثم علاقة عامة.. ثم علاقة شخصية.. ثم..الخ).
اعلم بأن الصحبة تُطلب ويُسعى لها، فلا يسبقك إليها أحد، وتذكر موقف موسى عليه السلام مع الخضر عليه السلام، قال تعالى: “قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشداً” – الكهف/ 66.
العلاقات الاجتماعية بحاجة إلى موازنة مالية، لذا احرص على استقطاع مبلغ من المال شهريا لذلك.
لقد تم ذكر العديد من طرق بناء العلاقات، وعلى الإنسان اختيار ما يراه مناسبا لقدراته وإمكانياته، وكذلك للظروف والحال والزمان والمكان وطبيعة الطرف الثاني وما يناسبه.
احرص على التنوع في استخدام وسائل وطرق بناء العلاقات.
أحسن إدارة الخلاف الذي يحدث بينك وبين الآخرين، ولا تتركه يعظم، وأخمد النار قبل أن يزداد اضطرامها، وخذ الأمور ببساطة ويسر.
احرص على الهدايا المبتكرة والنادرة وإن كان سعرها زهيداً.
احرص على التغذية الراجعة عند قيامك ببناء العلاقات مع الآخرين، فقد لا يستسيغ الآخرون أسلوبك في بناء العلاقة معهم، فتهرع باستخدام أسلوب آخر.
أتقن إحدى الفنون التي يحبها الناس ويقدرونها (تراث، تاريخ، سيرة، شعر، فقه، قضايا أسرية، تربية الأبناء، وغيرها).
يحسن بك الارتقاء بقدراتك ومهاراتك في حل مشكلات الآخرين الخاصة وفي الإصلاح بينهم.
احذر أن تعوِّد الآخرين على الاعتماد عليك كلية بحيث يلجأوا إليك في كل صغيرة وكبيرة لتحل مشكلاتهم ولتقوم بمساعدتهم وخدمتهم، فالتوسط والاعتدال الاعتدال.
احرص على تنظيم وقتك واستثماره خاصة بعد أن تكثر علاقاتك وتتفرع.
تجنب التكلف الشديد في تكوين العلاقات أو الاستعداد لها، فمثلا: نجد أن كثيرا من الناس لا يقومون بالزيارات؛ لأن فيها تكلف في المكان وطبيعة الطعام ونوعية الخدمة وغيرها.
اجعل منحنى العلاقات الاجتماعية في صعود على مر الزمن.
احرص على التوسط والتوازن بين العفوية وبين التخطيط لبناء العلاقات وتوطيدها، فبعض العلاقات يمكن بناؤها دون تكلف ولا تخطيط ولا ترتيب، وإنما تترك للفرص والظروف. في حين أن ثمة علاقات لا يمكن بناؤها إلا بتخطيط مسبق ودراسة وإعداد.
تجنب وأنت تبني العلاقات من غيبة الآخرين والإكثار من نقد تصرفاتهم وأخلاقهم.
تجنب الحديث كثيرا عن مشاكلك الخاصة أمام من تود بناء العلاقة معهم، فإن الناس يمجون ذلك ويستهجنونه.
تجنب التقاطاعات الاجتماعية، وامسك العصا من الوسط، ولا تنضم إلى قطب ضد الآخر أو مجموعة ضد الأخرى، فتخسر أحد الطرفين … بل حاول قدر الإستطاعة أن تجد حلا للخلاف بينهم ، واحرص أن تكون علاقاتك جيدة مع الجميع، وإن كان هناك خلاف بين بعضهم بعضاً
تجنب سياسة المكافأة أو التعامل بالمثل في العلاقات، إذ يخطئ المرء عندما يقال له: لمَ لمْ تزر فلانا؟ فيقول: لأنه لم يزرني! إن ظروف الناس ليست سواء، كما أن بعض الناس يرد الزيارة بخدمة يقدمها لك أو بدعوة يدعو بها لك أو بغير ذلك.
يمكن للإنسان أن يتدرج في بناء علاقاته مع الآخرين (سلام.. ثم تعارف.. ثم علاقة عامة.. ثم علاقة شخصية.. ثم..الخ).
اعلم بأن الصحبة تُطلب ويُسعى لها، فلا يسبقك إليها أحد، وتذكر موقف موسى عليه السلام مع الخضر عليه السلام، قال تعالى: “قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشداً” – الكهف/ 66.
العلاقات الاجتماعية بحاجة إلى موازنة مالية، لذا احرص على استقطاع مبلغ من المال شهريا لذلك.
لقد تم ذكر العديد من طرق بناء العلاقات، وعلى الإنسان اختيار ما يراه مناسبا لقدراته وإمكانياته، وكذلك للظروف والحال والزمان والمكان وطبيعة الطرف الثاني وما يناسبه.
احرص على التنوع في استخدام وسائل وطرق بناء العلاقات.
أحسن إدارة الخلاف الذي يحدث بينك وبين الآخرين، ولا تتركه يعظم، وأخمد النار قبل أن يزداد اضطرامها، وخذ الأمور ببساطة ويسر.
احرص على الهدايا المبتكرة والنادرة وإن كان سعرها زهيداً.
احرص على التغذية الراجعة عند قيامك ببناء العلاقات مع الآخرين، فقد لا يستسيغ الآخرون أسلوبك في بناء العلاقة معهم، فتهرع باستخدام أسلوب آخر.
